الشيخ “السديس” يرثي نائبه الراحل عبدالعزيز الفالح في موقف يعكس عمق العلاقات الإنسانية والروحية داخل المؤسسة الدينية. هذا الحدث يسلط الضوء على الجانب الإنساني لقادة الشؤون الدينية ويبرز أهمية الترابط بينهم.
النقاط الرئيسية:
- الشيخ السديس يرثي نائبه الراحل بكلمات مؤثرة.
- تمت الصلاة على الشيخ عبدالعزيز الفالح في الحرم النبوي.
- حضور كبير من أمير المدينة المنورة وأئمة وخطباء المسجد النبوي.
- إصدار كتيب “الطيب المضمخ الفائح” في رثاء الشيخ الفالح.
الشيخ عبدالعزيز الفالح كان له دور بارز في خدمة الحرمين الشريفين، وقد ترك بصمة واضحة في الأعمال الدينية والتعليمية. وفاته أثارت موجة من المشاعر الصادقة بين المؤمنين والعاملين في المجال الديني.
المراسم التي أقيمت لتوديع الشيخ الفالح شهدت حضورًا مهيبًا يعكس مكانته واحترامه بين الناس. وقد أظهرت هذه المناسبة الروابط القوية والتقدير المتبادل بين قادة الشؤون الدينية والمجتمع.
كتيب “الطيب المضمخ الفائح” الذي أصدره الشيخ السديس يجسد الذكريات والمواقف التي تعكس الخصال الحميدة للشيخ الفالح، ويعد تكريمًا لإرثه الروحي والعلمي.
الحدث | التاريخ |
---|---|
وفاة الشيخ عبدالعزيز الفالح | 1445/8/10هـ |
الصلاة على الشيخ الفالح | الحرم النبوي |
إصدار كتيب الرثاء | “الطيب المضمخ الفائح” |
الشيخ “السديس” يرثي نائبه الراحل عبدالعزيز الفالح، مؤكدًا على الفراغ الكبير الذي تركه وراءه. هذا الحدث يذكرنا بأهمية العمل الديني والإنساني الذي يقوم به علماؤنا وقادتنا الروحيون.